jeudi 28 février 2008

ملخص الفلسفة 2 علمي الحقيقة

الحـــقــيــــقـــــــــــة

يقول بيير مايى إن أصل العجيب المدهش يكمن في ذلك

الصراع الذي يقيم تضادا بين رغبـــات

القلب والوسائل التي نملكها

شكلت المعرفة في كل أبعادها عنصرا من عناصر الفاعلية البشرية ، وأثناء الفعل الإنساني يكتسب الإنسان جملة من المفاهيم الخاصة والمبادئ التي يستعملها في نشاطه العلمي والعملي وتكون هذه المعارف بمثابة حقائق يؤسسها ويعتقد بقيمتها الواقعية والمعيارية ؛ إلا أن هذه الحقائق تعترضها إشكالات ابستيمولوجية تتعلق بالذات العارفة ، وبتغير شروط بناءها ، وهذا ما يجعل الحقيقة موضع تساؤل وبحث .

كيف يكون الخطاب الفلسفي أو العلمي أو الأخلاقي قادرا على تأسيس الحقيقة ؟ ولماذا تعتبر الحقيقة أساسية في العلاقات التي يقيمها الفرد مع الآخر؟ هل الحقيقة ذات طابع كوني ؟

إن الحقيقة لا تتجلى في مجرد نقل الواقع لكن في معالجته وحمله إلى مستوى العقل لتكوين حكم أو بناء معرفة ، وتختلف الحقيقة باختلاف مجالات الفكر والقول خاصة وأنها لا تظهر إلا معبر عنها مما يطرح مشكلة الحقيقة واللغة . وبالتالي اختلاف معايير بناءها .

و الحديث عن الحقيقة يثير إشكالات معرفية ومنهجية تتعلق بأي المعايير تؤسسها وتشحنها بصفة الواقعية والكونية ؟ ألم يقل ديكارت إن الحواس كثيرا ما توقعنا في الخطأ وأسس شكا منهجيا للعقل ! ألم يقل كانط إن معرفتنا لا ترتكز على الأشياء فقط بل بالعكـــــــــس الأشياء هي التي تتكيف مع المعرفة بخضوعها لمقولات الفهم ، وأسس نقدا للعقل !

إن العقل لا يبقى منغلقا بل تجبره العوائق والأزمات على الانفتاح وتجعل خط تطور المعرفة يتغير وتتغير معه الحقيقة لهذا نجــــــــد ابستيمولوجية القرن العشرين عوض أن تعرف الحقيقة بأنها مطابقة الفكر لذاته أو مطابقة الفكر للواقع تفضل القول ( إن تاريخ الحقيقة هو تاريخ خطأ يتم تصحيحه باستمرار ) باشلار.

إضافة إلى هذه الإشكالات تظهر مشاكل أخرى حين نستحضر القيم الإنسانية والتقاليد والمعتقدات ... إشكالات تتعلق بقيمة وطبيعة وصلاحية الحقيقة ؛ لأن البحث عن الحقيقة لا ينفصل عن الإكراهات الذاتية والفكرية والتاريخية " لافيل".

أ‌- الرأي والحقيقة

يقول باشلار " إن العلم في تطلعه إلى الكمال يتعارض مطلقا مع الرأي السائد . ذلك أن الرأي يسيء التفكير بل هو لا يفكر لأنه يعبر عن حاجات ظانا أنها معارف ومن هنا لزم تحطيمه منذ البدء لأنه العائق الأول الذي يجب تجاوزه "

الحقيقة ليست خاصية الأشياء و لا تنكشف من تلقاء نفسها ، بقدر ما هي حكم نطلقه عن علاقة موضوعية أو إدراك عقلي ، أي أن الحقيقة لا توجد خارج الفكر واللغة ولهذا فهي تتعدد بتعدد أنواع الخطاب والقول وبتعدد أشكال الإثبات والبناء مثال : الخطاب العلمي تقابله الحقيقة العلمية ، الخطاب الديني تقابله الحقيقة الدينية .... وما يكسب الحقيقة قوة هو أنها تنشأ داخل المجال الاجتماعي والثقافي والسياسي الذي يمنحها شحنة وقوة ، وطبعا لكل مجتمع آلياته وهيئاته التي تسهر على التمييز بين المنطوقات الصحيحة والغيـــــــر الصحيحة . وهنا يكون للرأي دور في تشكل الحقيقة ؛ لقد أشار نيتشه إلى الدوافع التي تجعل الإنسان يميل إلى الوهم هو جنوحه إلى السلم ورغبته في تجنب الحرب " الخوف من الموت " وما يساعده على ذلك ما توفره له اللغة من إمكانات لا محدودة للإخفــــــاء والإضمار . لهذا اعتبرت الأحكام المسبقة عائقا أمام الحقيقة وكذلك الوهم الذي هو أخطر من الخطأ لصعوبة اكتشافه . يقول باشلار " إن العلم يمنعنا من تكوين رأي حول قضايا لا نفهمها ، وحول أسئلة لا نحسن صياغتها بوضوح ، إذ ينبغي قبل كل شيء أن نعرف كيف نطرح المشاكل ... فإن المشاكل لا تطرح تلقائيا " .

إن الاعتقاد بأن الرأي لا يؤهل إلى الحقيقة وارد في الفكر الفلسفي القديم والحديث والمعاصر ؛ فديكارت تخلى عن وهم الحواس ، وكانط جعل الواقع يتكيف مع مقولات الفهم ؛ يقول كانط " لا أستطيع أن أكون رأيا بالصدفة ما لم تكن لدي معرفة مبنية على حكم تربطه بالحقيقة صلة و لو كانت غير مكتملة ، فهذا شيء أكثر أهمية من تكوين وهم اعتباطي " فالقانون اليقيني في نظر كانط هو شرط لبناء الحقيقة وهو مسألة قبلية .

ما نستنتجه من هذه المقدمة أنه لا يكفي أن يمتلك الشخص رأيا لكي يبني الحقيقة ، لأن الحقيقة حسب رأي باشلار تبدأ بالقطع مع الانطباع والاعتقاد حيث يتيه تفكيرنا في الوهم .

كانط : اليقين شرط لبناء الحقيقة وهو مسألة قبلية الفارابي : بادئ الرأي عائق أمام الحقيقة

لا مجال للرأي بالنسبة للأحكام التي تصدر عن العقل بادئ الرأي يكون مشتركا بين الجميع : معرفة عامية

ليس هناك رأي من فراغ بل يتكون من معرفة قبلية بادئ الرأي يقابله الأسلوب الخطابي

الارتباط بين الرأي والحقيقة قائم على قانون يقيني المشترك والعام تقابله الطرق الخطابية والجدلية

والرأي البسيط ضرب من خيال بينما اليقين يحصل بالطرق البرهانية

" ليس هناك أي مجال للرأي بخصوص الأحكام التي تصدر بادئ الرأي معارض للمعرفة البرهانية مثل الفلسفة

عن العقل الخالص". والعلم

المعرفة لها طابع قبلي بادئ الرأي يحول دون الوصول إلى الحقيقة

علاقة الحكم بالحقيقة تقتضي الكونية والضرورة واليقين بنية النص : وصفي ، عرض

ففي مجال الرياضيات لا مكان للرأي .. المنهج : تأملي ، عقلي

الخلاصة : كانط يستبعد مفهوم الرأي البسيط لأنه ضرب من المفاهيم : بادئ الرأي ، الانطباع ، الخطابي ، الجدلي

الخيال ، وأن أي حكم يصدر عن العقل ، وميزة العقل أنه البرهاني ، الفحص

ملكة فطرية الخلاصة : بادئ الرأي مجرد انطباع لا يؤسس

بنية النص : عرض ، تفسيري ، المعرفة النظرية .

المنهج : عقلي ، تأملي

المفاهيم : الاعتقاد ، الرأي ، المعرفة ، الحكم ،

اليقين ، الكوني ، العقل الخالص

الحقيقة

خلاصة :

لقد تخلى ديكارت عن وهم الحواس ، وهاهو كانط يجعل من العقلي والحسي أساس بناء الحقيقة ، التي لا يؤسسها الرأي البسيط ، لأن أي حكم لا بد أن يكون قائما على قانون اليقين .يقول كانط " إذن ليس هناك أي مجال للرأي بخصوص الأحكام التي يصدرها العقل الخالص "فالحقيقة تستمد مشروعيتها مما هو قبلي .وبالتالي لا مجال للرأي في بناء المعرفة خاصة في مجال الرياضيات .

أما الفارابي يعتقد بأن بادئ الرأي يشكل عائقا أمام المعرفة ، لأن ما هو مشترك بين جميع الناس يكون بسيطا ومصدره الانطباع ، وهذا لا يؤسس معرفة موضوعية ، بقدر ما يحول دون الوصول إلى الحقيقة . وتبقى المعرفة البرهانية هي طريق الحقيقة .

رغم اختلاف اسلوب التحليل بين كل من كانط والفارابي فإنهما اتفقا على أن الرأي لا يمكننا من الحقيقة .

لكن أي المعايير تؤسس الحقيقة وتعطيها صفة اليقين ؟

1- معايير الحقيقة

أي المعايير تؤسس الحقيقة وتعطيها قيمة وقوة ؟ العقل أم الواقع أم الوجدان؟

هل يكفي القول بأن الحقيقة تتحدد في مطابقة العقل لذاته أم للواقع ؟ أشرنا في بداية الدرس بأن الحقيقة هي حكم عقلي أو حكم معرفي وبالتالي تختلف باختلاف مجالات الفكر والقول ، و تكون معاييرها مختلفة . لقد اشترط ديكارت البداهــــــة والوضوح العقلي كأساس للحقيقة . ما دام العقل يمتلك هذا الوضوح ، يمتلك قواعد تقيه من الوقوع في الخطأ ( قواعد المنهج الرياضي )- مطابقة العقل لذاته - . واشترط هيوم التجربة كأساس لبناء الحقيقة ، أي مطابقة العقل للواقع . ولأن العقل في نظر التجريبيين صفحة بيضاء . بالتالي كل الحقائق مصدرها الواقع التجريبي .

سواء مع العقلانيين أو التجريبيين ظل مفهوم المطابقة هو المؤطر لمفهوم الحقيقة . مما دفع بهيدجر إلى رفض هذا المفهوم لأنه يشل حركة العقل و لايتيح الفرصة للأشياء كي تنكشف وتعلن عن نفسها ، فالحقيقة عنده مرادفة للحرية ، إنها استعداد عقلي للانفتاح على الكائن المنكشف.

ليبنتز: معيار الحقيقة البرهان والمنطق ( العقل) كانط : معيار الحقيقة صوري ومطابقته مع

يرفض لينتز مبدأ الوضوح والبداهة كمعيار مع مبادئ العقل

ويرى بأن القواعد التي دافع عنها أرسطو بدأ كانط بالتساؤل عن معيار الحقيقة

وعلماء الهندسة أقوى من مبدأ ديكارت الشرط الذي يجب أن يتوفر في المعيار هو عدم

أي أن لا نقبل أي شيء ما لم يكن مبرهن عليه التناقض والاختلاف

البرهنة السليمة تقتضي : الانسجام المادي المعيار المادي الكوني يقبل بالتناقض وهذا لا يؤدي

الانسجام الصوري إلى الحقيقة

إذن معيار الحقيقة في نظر ليبنتز المنطق المعيار الصوري الكوني يستمد مشروعيته من ذاته

والبرهان مطابقة العقل لذاته بغض النظر عن مظاهر الأشياء

يقتصر على الجوهر

معيار الحقيقة : القوانين الكونية للفهم والعقل

الحقيقة : هي انتظام الواقع وفق بنية العقل القبلية

إن تاريخ الفلسفة يبين لنا كيف شكلت مسألة الحقيقة إشكالية تتعلق بالمعيار الذي يؤسسها ويعطيها قوة ؛ فمفهوم المطابقة في بعده التقليدي لم يبارح فكرة اليقين العقلي أو اليقين التجريبي ، وقد رفض ليبنتز هذا الطرح وجعل من معيار البرهنة والمنطق أساس بناء الحقيقة ، لأنه أقوى من مبدأ البداهة والوضوح الديكارتي ، وطبعا البرهان عند ليبنتز يقتضي الانسجام الصوري والمادي . لكن كانط

رفض هذا النوع من الفهم وحاول الجمع بين العقلي والصوري ، فالحقيقة في نظره تقتضي مادة وصورة ؛ أي أن العقل يحمل القوانين الأولية للفهم ؛ وهكذا الحقيقة في نظره هي انتظام معطيات الواقع مع بنية العقل القبلية .

هذا التصور لم يعد مقبولا مع تطور المعرفة ككل ، ولم يعد العقل لوحده قادرا على استيعاب كل معطيات الواقع ؛ لأن الحقيقة بمختلف أنواعها تنشأ ضمن مجال يتداخل فيه المعرفي بالسياسي بالاجتماعي ... وبالتالي لكل مجتمع آلياته ولكل مجال معرفي مبادئه ومفاهيمه ولقد ذهب باشلار إلى حد القول إن الأفكار الحقيقية ماهي سوى أخطاء تم تصحيحها وخطأ الأمس مصدر حقيقة اليوم مثال فكرة مركزية الأرض التي ظل الناس يعتقدون بصدقها لمدة طويلة .

2- الحقيقة بوصفها قيمة

مما يعطى للحقيقة قيمة هو ارتباطها برغبة الإنسان وطموحه الدءوب الذي يقوده إلى المغامرة النظرية والعملية ، ليصل إلى الحقيقة، لهذا لن نستغرب حين نجد ديكارت يقوم بتهديم كل المعارف والشك في كل الأشياء للوصول إلى الحقيقة التي لايمكن أن يتسرب إليها الشك ذات قيمة فكرية وأخلاقية ، ونجد هيوم يهدم فكرة العقل كملكة فطرية ليؤسس مبدأ التجريب كأساس لبناء حقيقة ذات قيمة فكرية وعملية ، ونجد ابستيمولوجية القرن العشرين ترفض الطرح الذي يختزل الحقيقة إما في العقل أو في التجريب ويجعل منها محاولة دءوبة لتصحيح خطأ ما ؛ وأن قيمتها تتجلى في قابليتها للمراجعة .

إن قيمة الحقيقة لا تتجلى في صدقيتها ،ولا في مرد وديتها ، بل هي نشاط وهدف تسعى إليه البشرية حسب تصور بوانكاري يقول " يجب أن يكون البحث عن الحقيقة هدف نشاطنا فهذه هي الغاية الوحيدة الجديرة به " أصبحت الحقيقة مطلبا ملحا ووعيا بخطورة عدم الالتزام بالقيم الإنسانية ، فالذي يبحث عن الحقيقة يجب أن يكون حرا كامل الحرية.

وليم جيمس: نفعي

كيير كجار: فطريتها ( قبلية)

نيتشه : الرغبة في البقاء

من أين تستمد الحقيقة قيمتها ؟

عادة تعني الحقيقة المطابقة ( الأفكار للواقع)

والخطأ يكمن في عدم المطابقة

المذهب البراغماتي: الأفكار الحقيقية هي التي نتحقق منها ( صحتها )

بالتالي مفهوم المطابقة مرفوض ويحل محله مفهوم التحقق والصلاحية والمردودية

الفكرة التي يدافع عنها جيمس هو :

-حقيقة الفكرة ليست خاصية متضمنة فيها

-الحقيقة هي حدث يتم إنتاجه

-تكتسب صفة الحقيقة من خلال مردوديتها

-التحقق الذاتي

خلاصة القول الحقيقة في نظره تكتسي قيمة من خلال صلاحيتها ومنفعتها

( مرد وديتها )

هل تعلم الحقيقة ممكن؟

يطرح كجار تصور سقراط للحقيقة

الفضيلة معرفة ، والحقيقة بدورها معرفة

المعرفة مجرد تذكر

والحقيقة بدورها مجرد تذكر

الحقيقة لا تأتي من الخارج بل كامنة في النفس العاقلة سابقة في الوجود

تكمن قيمة الحقيقة في فطريتها لأنها طبيعة النفس القبلية

ومعرفتها مجرد تذكر

وطبعا ليس الجميع تتوفر لهم صفة التذكر

الحقيقة تقابل الفضيلة

من أين تأتي غريزة الحقيقة ؟

ميل الإنسان إلى الحفاظ على ذاته يدفعه إلى الميل لاستخدام عقله

رغبة العيش تدفع الإنسان إلى المسالمة

الحقيقة تأتي ملائمة لغريزة البقاء

الحقيقة لا تكون كذلك إلا بارتباطها بالحفظ على الحياة

ما الحقيقة ؟

مجموعة من الاستعارات والكنايات ... تم تنميقها حتى بدت مع مرور الأيام حقيقة

الحقيقة وهم تم نسيانه

الصادق هو ما ينسجم مع الحقيقة المتداولة

كل ما هو طيب وجميل مصدره الوهم

الحقيقة تقتل نفسها حين تكتشف أن أساسها هو الخطأ

تستمد قيمتها من الرغبة في البقاء

لم تعد فكرة المطابقة كما حددها الفلاسفة العقلانيون والتجريبيون مقبولة لتحديد الحقيقة و قيمتها حسب رأي البراغماتيين، بل أصبحت المردودية المباشرة معيار قيمة الحقيقة ، تتحدد فيما هو نافع ، وهذا ما ذهب إليه وليم جيمس حين قال إن كلمة ) حقيقة ليست بالنسبة إلينا غير اسم جمعي يلخص عمليات التحقق ، تماما مثلما الصحة ، والثروة ، والقوة ، هي أسماء تدل على عمليات أخرى متعلقة بالحياة ، عمليات أخرى نافعة أيضا .إن الحقيقة شيء يصنع ، مثل الصحة والثروة والقوة خلال تجربتنا) .هكذا تصبح الحقيقة ذات قيمة عملية تحقق المنفعة .

بينما ذهب كجار إلى القول بأن قيمة الحقيقة تكمن في فطريتها لأنها تستمد مشروعيتها من العقل كملكة فطرية ، تأتي نتيجة تذكر ، لا تأتي من الخارج بل كامنة في النفس العاقلة. وهذه الحقيقة ليست في متناول الجميع ، فقط من يتوفر على قدرة التذكر . تصور يعيد طرح النموذج اليوناني القديم .

لكن هل دائما الغاية المباشرة هي المحرك للبحث عن الحقيقة ؟ والى أي حد يكون كل ما هو نافع حقيقي حتى وان كان يتعارض مع مصالح الآخرين نموذج البراغماتيين؟

يرى نيتشه أن ميل الإنسان إلى الحفاظ على حياته يدفعه إلى الرغبة الملحة في الاعتقاد بحقيقة ما تضمن له قدرا من السلامة المناسبة لغريزة البقاء ؛وتأخذ أشكالا من التعبيرات المجازية والتصويرية سرعان ما تصبح مع مرور الأيام حقيقة يعتقد بها الناس . من هنا قال نيتشه الحقيقة وهم تم نسيانه. إن الناس في حاجة إلى اليقين لأنه يمنح الاطمئنان ، وكذلك الخطأ المشاع يمنح الاطمئنان من هنا كانت الحقيقة وهم في نظر ه.

1 commentaire:

Anonyme a dit…

vraiment c'est impecable
et merciiiiiiii infiniment pour le projet